هديه من قائد اكاديميه نسور بني مالك لفريق القايدي

زائر

تحليل لخطة 3-5-2 وبسم الله الرحمن الرحيم قبل كل شيئ كتبت ماعندي من كلام يستفيد منه كل لاعب ومدرب على أن يتطور العالم الكروي والتكتيك وفهم الاستراتجيات

::الدفاع::

بما أن الدفاع يتكون من 3 لاعبين فقط، فنستطيع تقسيمهم إلى قسمين رئيسين:

قلب الدفاع أو الليبرو:

يتواجد في منتصف خط الدفاع مع التراجع الخلفي ليكون أقرب لاعب للحارس، وأهم مهامه تغطية أي أخطاء يقع فيها الدفاع.

الظهيران:

وهما فعلياً ليسا ظهيران، حيث لا يقومان بمهام الظهير المعروفة، وإنما أقرب لمركز المساك، حيث يتواجدان أمام الليبرو ، ويجب أن يقوما بتغطية المهاجمين سواءً رجل لرجل ، أو دفاع منطقة.

المهام الدفاعية:

يتكون خط الدفاع من 3 لاعبين، ظهير أيمن متراجع وظهير أيسر متراجع وقلب دفاع (أو ليبرو)، كما يجب أن يكون الثلاثة مدافعين مترابطين ولا يبعدون عن بعضهم أكثر من 10-25 ياردة على مدى عمر المباراة، بحيث لا يبعد الظهير الأيمن عن الأيسر 50 ياردة. ويشكل الثلاثي مثلثاً دفاعياً رأسه نحو مرمى فريقه، ويعمل معاً بحيث يحاول التراجع والدعم الدفاعي المباشر، وتغطية المهاجمين.
وبشكل عام يقوم مدافعي الجنب بتغطية مهاجمي الخصم (رجل لرجل) وترك الحرية لليبرو بالحركة وتقديم العون وقت الحاجة.

المهام الهجومية:

ليس هناك العديد من المهام الهجومية للدفاع في هذه الخطة نظراً لكونهم 3 مدافعين فقط... لا مانع من تقدم المدافعين وترك مراكزهم فقط في حالة وجود فرصة مؤكدة للتسجيل أو المساعدة في إحراز هدف.

::الوسط::

الوسط هو أهم خط من خطوط الفريق في هذه الخطة، ولذلك يتطلب لاعبين ذوي مهارة عالية في التحكم بالكرة والتواصل مع بعضهم، ونكرر هنا بأن الخطة ستكون قاتلة إن لم يتواجد لاعبو وسط بدرجة امتياز!

يتكون خط الوسط من 5 لاعبين، 3 منهم في المنتصف و 2 على الأطراف.. ويجب على لاعبي الوسط جميعهم العمل معاً في الهجوم والدفاع وامتلاك اللعب واستخلاص الكرة والتحكم بمجمل المباراة.

مما يعاب على خطة 3-5-2 أنها قد تصنع فراغات في أطراف الملعب على حساب الكثافة في المنتصف، لذا يعمد بعض المدربين لعمل حلول وتغييرات على الخطة كإعادة طرفي وسط الملعب للخلف فتتحول الخطة من 3-5-2 إلى 5-3-2 ولكن هذه العملية تفقد الخطة جانبها الهجومي، مما حدا بآخرين لإضافة تكتيك جديد وهو تقدم وسطي العمق أثناء الهجمة ليشاركا بالأطراف كأجنحة هجومية، وأيضاً هذه العملية تشكل ثغرات حرجة في منتصف الملعب البالغ الحساسية في هذه الخطة.

أطراف الوسط:

وهما لاعبا جنب الملعب الذان يقومان بمهام اللعب على الأطراف، يجب أن يتمتعان بامتلاك قدر عالي من السرعة والطاقة والتسارع لا سيما وأنهما سوف يبذلان مجهودات مضنية في الجري عبر طرفي الميدان جيئة وذهاباً، وفي نفس الوقت لا يحتاج اللاعبون بهذا المركز إلى الطول حيث عادة ما يكونون بين (165سم و 172سم). ويجب أن يتمتع لاعب طرف الوسط بتكنيك عالي ويستطيع تمرير الكرات بدقة، ويملك قدرة كبيرة على امتلاك الكرة والتحكم بها.

لاعبي عمق الوسط:

قلب الفريق النابض! ويتكون من ثلاثة لاعبين يختلف تمركزهم حسب التكتيك والخطة الموضوعين من قبل المدرب.

الخطة ( أ ): عادة ما يرجع لاعبان للخلف ليلعبان كمحوري ارتكاز ويتقدم صانع لعب للأمام، يقوم المحوران بمهام قطع الكرات وإعادتها لبقية لاعبي الوسط أو للمهاجمين، فيما يتقدم صانع اللعب ليلعب خلف المهاجمين ويقوم بمهمة إمداد وتموين الهجوم بالكرات. في حالة الدفاع يتراجع صانع اللعب للخلف فيما يقوم المحوران بمهمة التغطية خلفه.

الخطة ( ب ): يقوم لاعب وسط واحد بمهمة المحور المتراجع فيما يتقدم لاعبان أحدهما يميل لليمين والآخر لليسار قليلاً وقد يتراجع أحدهما قليلاً ليصبح بين صانع اللعب والمحور، ولكن الخطة هذه ليست أفضل من الخطة ( أ ) لا سيما بوجود 3 مدافعين فقط!

::الهجوم::

يتكون هذا الخط من قلبي هجوم يلعبان معاً طيلة المباراة ونادراً ما يفترقان. ويقومان معاً بإغلاق الزاوية أمام دفاع الخصم الذين يحاولون تخليص الكرة وتنظيف المنطقة. كما يجب أن يثقا بنفسيهما (لدرجة الأنانية!) وأن يملكا الرؤية الثاقبة ومعرفة في أي نقطة بالضبط ستهبط الكرة على الأرض، وإلى جانب القدرات الجسدية الواجب توفرها في المهاجمين، يجب عليهما أن يتمتعا بالسرعة واللياقة العالية.

مع وجود لاعب خامس ضمن كوكبة خط الوسط، يأخذ الهجوم دعماً إضافياً أكثر بقليل من خطة 4-4-2، ولكن يظلان بحاجة إلى العمل معاً لزيادة الإنتاج الهجومي.

[تحليل مجريات المباراة بين الشوطين]

1- حارس المرمى: هل هو متفاهم مع بقية أفراد الفريق؟ هل اللاعبون يعيدون الكرة له ؟ هل يمرر الكرة لهم بشكل صحيح؟ هل يقرأ المباراة جيداً؟ هل المدافعون يتعاونون معه؟ وهل توجيهاته للمدافعين صحيحة؟

2- المدافعون: هل يجيدون التحرك بشكل أفقي في الملعب؟ وهل يستطيعون الالتحام مع المهاجم؟ هل يتواجدون بقرب منطقة الجزاء؟ هل يستطيعون تغطية المساحات الفارغة؟

3- الوسط: هل يتحكمون بالكرة جيداً؟ هل يجيدون تمويل المهاجمين بالكرات؟ هل يرجعون للتغطية إلى جانب الدفاع؟ هل يحاول لاعب الوسط التحرك في أرجاء الملعب لخلق مساحات للعب؟

4- المهاجمون: هل يضغطون على المدافعين المتأخرين؟ هل يربكون الدفاع بتحركاتهم؟ هل يتحركون باتجاه المساحات الخالية؟ يجب أن يتعلم المهاجمون التحرك في أرجاء الملعب وتغيير مراكزهم ولعب التمريرات القصيرة، وكذلك دعم بقية اللاعبين وعدم الوقوف وانتظار الكرة لتصل لهم!

5- الفريق ككل: كمجموعة هل اللاعبون متجانسين؟ هل هناك حاجة لإلقاء اللوم على لاعب معين عند الخطأ؟ وهل الأخطاء الفردية تؤثر على التجانس الجماعي؟

[الضغط، التغطية، التوازن]

تعتمد نظرية (الضغط، التغطية، التوازن) على الالتزام بخطة المدافع الأول والمدافع الثاني والمدافع الثالث

فالمدافع الأول عليه الضغط، والثاني عليه التغطية، والثالث حفظ التوازن.

المدافع الأول

تكمن مسئوليات هذا المدافع في الضغط على حامل الكرة، القدرة على الانزلاق وقطع الكرة، القدرة على إبعاد المهاجم وإبطاء الهجمة.
نظرية الضغط التي يتبعها المدافع الأول وهذه النظرية تعتمد على الأساليب التالية:

No Get بمعنى أنه ينبغي على المدافع الأول قطع الكرة من المهاجم قبل وصولها إليه.
فإذا وصلت الكرة إليه تتحول بمعنى منعه من الاستدارة والتقدم بخطى سريعة نحو المرمى.
فإن فشل في ذلك يحاول المدافع منعه من التحرك والتقدم داخل منطقة الخطر
إذا فشل كل ذلك فإن الخطة الأخيرة أي منعه من التسديد نحو المرمى بأي طريقة..!

المدافع الثاني

يطلق هذا اللقب على المدافع الذي يكون خلف المدافع الأول مباشرة الأول لتغطية أخطاءه ومساندته إن لزم الأمر، أو يحل مكانه إذا تخطاه المهاجم.

المدافع الثالث

جميع المدافعين الآخرين يسمون مدافعين ثوالث، وليست مهمتهم التغطية خلف المهاجم، بل حفظ توازن الفريق، بمعنى أن يقوموا بتغطية المساحات الخالية في دفاعهم، وكذلك متابعة المهاجمين الآخرين في تحركاتهم بدون كرة.

[من هو المساك؟ وماهي مهامه؟]

المساك هو أحد قلبي الدفاع في الفريق، ويكون أقرب المدافعين لخط الوسط، وقد ذكرنا سلفاً أين يتواجد بالضبط في خطة 4-4-2 ،، وهذا المركز يغيب في خطة 3-5-2 لوجود محوري ارتكاز يقومان بمهام المساك.

هناك عدة طرق للعب بمساك في خطة 4-4-2 ، ولكن ليست جمع خطط 4-4-2 تعتمد على ذلك، فبعض الخطط تعتمد على كون لاعبي الدفاع على خط واحد ولكن يتطلب ذلك وجود مدافعين سريعين ..
وعلى كل حال فلنفرض أننا نعتمد خطة 4-4-2 ، بوجود ليبرو أمامه مدافعان، يتقدمهم المساك.

فيكون من مهام المساك ما يلي:
- مراقبة (رجل لرجل) لقلب الهجوم، إذا كان الفريق المقابل يعتمد الهجوم بثلاثة لاعبين.
- منع التسديد قرب قوس الثمانية عشر تجاه المرمى.
- مساعدة خط الوسط في حالة الدفاع، وتمويل الهجمات عند الهجوم.
- مراقبة المهاجمين الذين يدخلون من عمق الدفاع ويتوجهون نحو المرمى.

يجب أن يكون المساك في مركز جيد أمام المدافعين بحيث لا يلتصق بهم ولا يبتعد كثيراً، فيكون في مقدمة خط الدفاع على شكل سهم (>) .. وعليه أن يستعد لتلقي الكرات من عمق الدفاع أو من الحارس، ومن ثم إرسالها لخط الوسط، وكذلك يجب أن يكون مستعداً للعودة للمساندة في الخلف أو أن يتمركز جيداً ليتيح لزملائه المدافعين تمرير الكرة إليه.

[آخر خمس دقائق من الشوط]

آخر خمس دقائق من كل شوط هي أهم لحظات المباراة، وأخطرها على الإطلاق... وهذه حقيقة قد لا يركز عليها أكثر المدربين...حيث لا يقومون بإعداد اللاعبين للتعامل معها... ولكن الانتباه بدأ يتوجه نحو هذه الدقائق مع تطور خطط كرة القدم... وهنا بعض الأشياء الضرورية جداً الواجب اتباعها في الوقت القاتل:

- إذا كان التقدم حليفك في المباراة، وقد تبقى على الشوط أو المباراة خمس دقائق، فإن التغيير الجذري في فلسفة اللعب قد يؤثر سلباً على اللاعبين وربما يسبب خوفاً أو تأثيراً سيكولوجياً كبيراً.. لذا يجب التحكم في الخطة وتغييرها بشكل خفي ودقيق...

- الانتقال لخطة دفاعية متشددة بالتأكيد سيؤدي إلى فقدان السيطرة على اللعب، مما يسبب ضغطاً كبيراً، والنتائج معروفة... لذا فإن كلمة السر هي: املك السيطرة.... إذا امتلكت زمام المباراة فإن الخصم لن يسجل في مرماك..

- ربما تفكر بسحب أحد المهاجمين لخط الوسط، للحفاظ على توازن الخطة الدفاعية، وبالتالي كسب الكرات، لكن لا تسمح للفريق بالاعتماد على تشتيت الكرات، يجب استمرار تسليم الكرات للمهاجمين والحفاظ على الكرة..

- حاول إبطاء رتم اللعب، تأخر قليلاً في وضع الكرة، إضاعة الوقت أمر مهم، ولكن بشكل معقول، حيث أن الإفراط في إضاعة الوقت أمر ينافي الأخلاق الرياضية، إضافة إلى أن الحكم يمكن أن يحتسب وقتاً إضافياً..

- إذا كنت متقدماً فأنت تملك جميع مفاتيح الفوز، يجب عدم التسرع في ارتكاب الأخطاء أو إخراج الكرات، أيضاً من المهم إخراج الكرة من ملعبك إلى منطقة دفاع الخصم...

- بعض الفرق تعتمد على لاعبين مهاريين يستخدمون مهاراتهم عند الراية الركنية للملعب أو خط التماس، مما يتسبب في إهدار بعض الوقت.. ولدينا مثالين من أوضح الأمثلة في ذلك: ففي مباراة البرازيل وتركيا في نصف نهائي كأس العالم 2002 قام دي نيلسون بدور رائع مستخدماً مهاراته في إضاعة آخر دقائق المباراة، وفي نصف نهائي كأس القارات 2003 قام تييري هنري بدور مشابه وخدم منتخب فرنسا، فأضاع لحظات ثمينة في آخر رمق من المباراة عند الراية الركنية، والمصادفة أنها كانت أيضاً ضد تركيا - لسوء حظها- !

- تأكد من أن الجميع خلف الكرة في حالة الدفاع، أبطل فعالية الكرات الطويلة لمنطقة الجزاء.. وتأكد من امتلاكك لعنصرين هامين، الضغط على حامل الكرة، وتغطية اللاعبين المؤثرين..

[أين تنظر أثناء المباراة؟]
صحيح أن لعب الكرة يكون بالأقدام، ولكن لن تستطيع أن تلعب إذا لم تكن تعرف ماذا ترى ومتى ترى ما يحصل في الملعب. فرؤيتك لأحداث المباراة وتحركات اللاعبين والكرة أمرٌ غاية في الأهمية..

لنفرض أنك تريد أن تعبر شارع معين،، من البديهي أن تلتفت يمنة ويسرة قبل أن تمشي، هذا هو بالضبط ما تحتاجه أثناء اللعب..! ففي كرة القدم إذا لم تلتفت لن تستطيع أن تعرف من بجانبك، صديق أم خصم، لذا لا تستطيع اللعب بشكل صحيح وأنت تنظر للأسفل..

عندما تقوم بعمل ضغط على حامل الكرة، فإن انتباهه سيتركز على الاحتفاظ بالكرة وعدم إفلاتها، لذا سيكون تفكيره وعينيه ورأسه متوجهاً للأسفل، نحو الكرة... وعندما تواصل الضغط (ليس بنية افتكاك الكرة) ولكن حتى تجعل تركيزه منصباً على عدم فقدانها، فقد جعلت الخصم في حالة انفعال وعدم اتزان، وعادةً ما يحاول التخلص من الكرة وتمريرها تمريرة عمياء، دون رفع رأسه للأعلى، هنا تستطيع اعتراض الكرة وبالتالي تكون قد أتممت مهمتك بنجاح..!!

عندما يتعلم اللاعبون هذه المهارة يجب أن يكونوا حذرين، لأن الخصوم سيقومون بنفس العمل ضدهم، وبالتالي يجب أن لا ينزلوا رؤوسهم!!

يجب على اللاعب أن ينظر قبل استلام الكرة، وأثناء استلام الكرة، وبعد تسليمها، وهذا هو الهدف المطلووب...

[ارفع رأسك والتقط صورة للملعب!!]

في البداية يجب أن تتعلم كيف تبقي رأسك مرفوعاً، تقوم بمسح كامل للملعب تكون صورة سريعة عن تواجد لاعبي الخصم ولاعبي فريقك، وتسجل في ذهنك المساحات الفارغة،، وتقوم بتحديث بيانات ذاكرتك بين الفينة والأخرى بالتحركات الجديدة للاعبين والمساحات الفارغة... لا تستصعب الأمر ، فعندما تعتاد على ذلك ستفعلها دون تفكير..!!

وكما ذكرنا قبل قليل عندما تمتلك الكرة ويتكون ضغط عليك من قبل الخصم، فمن السهل أن تضطرب وتنظر على الدوام إلى مكان الكرة، وبالتالي تتوقف ميزة المسح الكامل للملعب التي يجب أن تمتلكها!!

يجب على المدرب أن يجتهد في حث اللاعبين على رفع رؤوسهم ورؤية ما يحدث في الملعب، ومعرفة المحيط القريب منهم مما يسهل عليهم مهمة اتخاذ القرار سواءً باستخلاص الكرة، التمرير، المراوغة، التغطية على الكرة، أو تسديدها..

ألم تفكر يوماً لماذا يسدد غالباً المهاجم (خصوصاً المبتدئ) الكرة نحو المدرجات، أو مباشرةً على الحارس؟؟ ولا يسددها عن يمينه أو يساره!! أحد الأسباب هو أنه لا يكون صورة سريعة عن مكان الحارس وبعد المرمى، وإنما يعتمد على ذاكرته وغريزته، وهذا بالطبع أمر غير جيد، خاصة عندما تفقدك الفرصة، بطولة !!

يجب أن يتدرب اللاعب على رفع رأسه والتقاط صورة سريعة أمامه قبل التسديد، مكونات الصورة هي مكان المرمى، مكان الحارس، وكل شيء بينك وبين الشباك!! إذا أصبحت هذه عادة للمهاجم قبل التسديد فإنه سيتمكن من التقاط الصورة في جزء من الثانية ولا يصبح النظر مشكلة لديه إطلاقاً..

عندما يحاول اللاعب رفع الكرة من أحد جوانب الملعب للمنتصف، يجب أن يرى أين سيقوم برفعها، ومن هو اللاعب المتمركز والذي سيحصل عليها، كل ذلك يجب أن يكون سريعاً قبل أن تلفت انتباه المدافعين لمكان التمرير، وإذا كان الوقت متاحاً، فمن المفيد أن يكون هناك اتصالاً بين اللاعبين بمجرد تبادل النظر، بحيث يعرف كل لاعب ما هو المطلوب منه بلمح البصر ومن خلال نظرة عين....... مع تحيااااااتي لكم "كوتش اكاديميه نسور بني مالك" ياسر عباس ...... أنا على يقين تام بأن ما قدمته ليس سوى مفهوم بسيط و يسير مما يحتويه عالم التكتيك والاستراتيجيات ،لكن كلي أمل أن هذا اليسير هو خطوة أولى نحو نشر الثقافة الكروية العالية في بني مالك وجده كافه عشاق كره القدم المجنونة..........صداام 77..

» تأهل جميل ومثير لفريق القايدي في دورة كلير على ملعب جستنيه
» إبداعات فريق القايدي في دورة نورة قائد النمور على ملعب النسور
» شباب القايدي
» براعم القايدي
» مجهودات محبي القايدي